حكـى المارودي فـي كتــابـه أدب الدنيـا والديــن:أن الوليد ابن يزيد بن عبدالملكـ تفاءل يومـاً في المصحـف ففتــح المصحــف ووقـع نظره عــلـى قول الله عز وجـل
{واستفتــحوا وخاب كــل جبـار عنــيد}
فمزق المصــحف الشريــف وأنشـأ يقــول
أتـوعـد كـل جبار عنيـد فهـا أنا ذاك جبار عنيدٌ
إذا ما جئـت ربـكـ يـوم حشـر فقـل يـارب مزقنـي الوليــد,,
فلــم يلبــث إلا أيــامـاً حتــى قتــل شر قتلــة وصلب رأســه عـلى قصره ثم عـلى سور بلــده,,
{واستفتــحوا وخاب كــل جبـار عنــيد}
فمزق المصــحف الشريــف وأنشـأ يقــول
أتـوعـد كـل جبار عنيـد فهـا أنا ذاك جبار عنيدٌ
إذا ما جئـت ربـكـ يـوم حشـر فقـل يـارب مزقنـي الوليــد,,
فلــم يلبــث إلا أيــامـاً حتــى قتــل شر قتلــة وصلب رأســه عـلى قصره ثم عـلى سور بلــده,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق